أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية ، للشيخ خالد القط

خطبة الجمعة القادمة 23 يونيو 2023م بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 5 ذو الحجة  1444هـ ، الموافق 23 يونيو 2023م

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 23 يونيو 2023م بصيغة word بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية ، للشيخ خالد القط

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 23 يونيو 2023م بصيغة pdf بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية ، للشيخ خالد القط

ولقراءة خطبة الجمعة القادمة 23 يونيو 2023م ، بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية ، للشيخ خالد القط ، كما يلي:

 

فضل يوم عرفه، وسنة الأضحية

###############

الحمد لله رب العالمين، جعل البيت الحرام أمنا وأمانا إلى يوم الدين، وقبلة لكل الموحدين، ومقصدا تهوى إليه دائماً أفئدة المؤمنين، وجعل يوم عرفة فرصة للعاصين والمذنبين.

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير، القائل في كتابه العزيز ((فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ ۖ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ)) سورة البقرة (198).

وأشهد أن سيدنا محمداً عبد الله ورسوله، وصفيه من خلقه وخليله، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حق قدره ومقداره العظيم.

أما بعد:

تابع / خطبة الجمعة بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية

أيها المسلمون فقد تحدثنا في الجمعة الماضية عن بعض فضائل العشر الأوائل من ذي الحجة وفضل العمل في هذه الأيام المباركة التي نحن بصددها الآن، فإن كان رب العزة جل وعلا قد فضّل هذه العشر على غيرها من سائر الأيام، فإن ليوم عرفة مكانة وشأنا مختلفا، فها نحن أولاء على بعد بضعة أيام من يوم عرفة، وما أدراك ما يوم عرفة! كم تتشوق القلوب، وتهفو النفوس، ويغلبنا الحنين أن نكون هناك، على عرفات الله، وسط هذه الجموع الغفيرة، حيث يستحيل أن ترى في الدنيا كلها موقفاً مثل هذا الموقف المهيب الجليل، حيث ملايين من البشر قد اجتمعوا في عرفات الله، أتوا من شتى بقاع الأرض على اختلاف أجناسهم، وأشكالهم، ولغاتهم، وألوانهم، الكل مجتمع في عرفات الله حيث الجميع لباسهم واحد، لا تفرق بين غنى وفقير، ولا أمير ولا خفير، اجتمعوا في مكان واحد، بلباس واحد، بهتاف واحد: ( لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ، وَالنِّعْمَةَ، لَكَ وَالْمُلْكَ، لاَ شَرِيكَ لَكَ) يدعون ربا واحداً كلهم أمل ويقين أنهم سيخرجون من هنا من عرفات الله وكأنهم خرجوا من أرحام أمهاتهم من جديد بلا ذنوب وبلا آثام.

نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ييسر لنا جميعاً حج بيته الحرام وأن نكون في عرفات العام القادم إن شاء الله.

تابع / خطبة الجمعة بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية

أيها المسلمون، ويوم عرفة فضله عظيم، وثوابه كبير، يكّفر الله فيه الذنوب العظام، ويضاعف فيه الصالح من الأعمال، وقد وردت أحاديث كثيرة عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في فضل يوم عرفة سواء كان هذا الفضل لمن أكرمه الله بعرفات، أو حتى الذين في خارج عرفات فإن الله لم يحرمهم من الأجر، فمن هذه الأحاديث.

١ _ أخرج المنذري بسند صحيح في الترغيب والترهيب، عن الفضل بن العباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَنْ حفِظَ لِسانَهُ، وسمْعَهُ، وبصرَهُ، يومَ عرفةَ، غُفِرَ لهُ من عرَفةَ إلى عرَفةَ)).

٢ _ أخرج الإمام أحمد وغيره برواية الثقات عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ يباهي ملائكتَهُ بأهلِ عرفةَ عشيَّةَ عرفةَ فيقولُ انظروا إلى عبادي أتوني شعثًا غبرًا)).

٣ _ فقد أخرج الإمام مسلم وغيره من حديث أبى قتادة، الحارث بن ربعي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((صيامُ يومِ عَرفةَ إنّي أحْتسبُ على اللهِ أن يُكفّرَ السنَةَ التي بعدهُ، والسنةَ التي قبلهُ)).

٤ _   وروى طلحة بن عبيد الله بسند فيه مقال قوله صلى الله عليه وسلم: ((ما رُؤِيَ الشيطانُ يومًا؛ هو فيه أَصْغَرُ، ولا أَدْحَرُ، ولا أَحْقَرُ، ولا أَغْيَظُ منه يومَ عرفةَ، وما ذاك إلا لِمَا يَرَى من تَنَزُّلِ الرحمةِ وتَجَاوُزِ اللهِ – تعالى عن الذنوبِ العِظَامِ؛ إلا ما كان من يومِ بَدْرٍ “، فقيل: وما رَأَى من يومِ بَدْرٍ؟ فقال: إنه قد رَأَى جبريلَ وهو يَزَعُ الملائكة)).

٥_ وروى النسائي وغيره بسند صحيح عن عبد الرحمن بن يعمر الديلي: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الحجُّ عرفةُ، من جاء ليلةَ جمعٍ قبل طلوعِ الفجرِ فقد أدركَ.)) وفى رواية أخرى الحج عرفات.

٦ _ أخرج الإمام مسلم وغيره عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما من يومٍ أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار، من يوم عرفة، وإنه ليدنو، ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء؟)).

٧ _   وأخرج الشيخان عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أن رجلاً من اليهود قال: يا أمير المؤمنين، آية في كتابكم تقرؤونها، لو علينا معشر اليهود نزلت، لاتخذنا ذلك اليوم عيداً، قال: أي آية؟ قال: اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا [المائدة: ٣] قال عمر: قد عرفنا ذلك اليوم، والمكان الذي نزلت فيه على النبي صلى الله عليه وسلم، وهو قائمٌ بعرفة يوم جمعة.

تابع / خطبة الجمعة بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية

أيها المسلمون، والوقوف بعرفات الله ركن من أركان الحج، قال القرطبي رحمه الله: وَأَجْمَعُوا عَلَى تَمَامِ حَجِّ مَنْ وقف بعرفة بَعْدَ الزَّوَالِ وَأَفَاضَ نَهَارًا قَبْلَ اللَّيْلِ، إِلَّا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ فَإِنَّهُ قَالَ: لَا بُدَّ أَنْ يَأْخُذَ مِنَ اللَّيْلِ شَيْئًا. وَأَمَّا مَنْ وَقَفَ بِعَرَفَةَ بِاللَّيْلِ فَإِنَّهُ لَا خِلَافَ بَيْنِ الْأُمَّةِ فِي تَمَامِ حَجِّهِ.

وأما عن أسماء يوم عرفة فقد ذكر الرازي له عشرة أسماء خمسة خاصة به وهي (عرفة، الرضوان، إتمام النعمة، إكمال الدين، إياس الكفار)) وخمسة مشتركة بينه وبين غيره (الحج الأكبر، شاهد، مشهود، الشفع، الوتر)).

وقِيلَ: هَذا اليَوْمُ يَوْمُ صِلَةِ الواصِلِينَ ﴿اليَوْمَ أكْمَلْتُ لَكم دِينَكم وأتْمَمْتُ عَلَيْكم نِعْمَتِي﴾ [المائِدَةِ: ٣] ويَوْمُ قَطِيعَةِ القاطِعِينَ ﴿أنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ المُشْرِكِينَ ورَسُولُهُ﴾ [التَّوْبَةِ: ٣] ويَوْمُ إقالَةِ عَثْرِ النّادِمِينَ، وقَبُولِ تَوْبَةِ التّائِبِينَ ﴿رَبَّنا ظَلَمْنا أنْفُسَنا﴾ [الأعْرافِ: ٢٣] فَكَما تابَ بِرَحْمَتِهِ عَلى آدَمَ فِيهِ، فَكَذَلِكَ يَتُوبُ عَلى أوْلادِهِ ﴿وهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ﴾ [الشُّورى: ٢٥] وهو أيْضًا يَوْمُ وفْدِ الوافِدِينَ ﴿وأذِّنْ في النّاسِ بِالحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالًا﴾ [الحَجِّ: ٢٧] وفي الخَبَرِ: ”«الحاجُّ وفْدُ اللَّهِ، والحاجُّ زُوّارُ اللَّهِ، وحَقٌّ عَلى المَزُورِ الكَرِيمِ أنْ يُكْرِمَ زائِرَهُ» “ .

أيها المسلمون، ويوم عرفة أجمع المسلمون على أنه يوم التاسع من ذي الحجة وفى سبب التسمية بعرفة أو عرفات ذكر العلماء عدة أقوال منها:

_ أنه المكان الذي تم فيه مقابلة نبي الله آدم وزوجه بعد هبوطهما من الجنة. 

_ وقيل: أنَّ جِبْرِيلَ كانَ عَلَّمَ إبْراهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ المَناسِكَ، وأوْصَلَهُ إلى عَرَفاتٍ، وقالَ لَهُ: أعَرَفْتَ كَيْفَ تَطُوفُ وفي أيِّ مَوْضِعٍ تَقِفُ؟ قالَ: نَعَمْ.

_ وقيل: أنَّ إبْراهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ وضَعَ ابْنَهُ إسْماعِيلَ وأُمَّهُ هاجَرَ بِمَكَّةَ، ورَجَعَ إلى الشّامِ ولَمْ يَلْتَقِيا سِنِينَ، ثُمَّ التَقَيا يَوْمَ عَرَفَةَ بِعَرَفة.

_ وقيل إن: أنَّ الحاجَّ يَتَعارَفُونَ فِيهِ بِعَرَفاتٍ إذا وقَفُوا.

_ وقيل أيضا: أنَّهُ تَعالى يَتَعَرَّفُ فِيهِ إلى الحاجِّ بِالمَغْفِرَةِ والرَّحْمَةِ.

تابع / خطبة الجمعة بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية

أيها المسلمون، ويوم عرفة يسن صيامه لغير الحاج، وذلك حتى يقوى الحاج على الدعاء والابتهال إلى الله وحتى يؤدى حجه كما ينبغي حتى لا يشعر بمشقة ولا إرهاق، وأسوتنا وقدوتنا في ذلك هو النبي صلى الله عليه وسلم فقد أخرج الإمام أحمد بسند صحيح أن ابن عباس قال أتيت أبا هريرة في بيته فسألته عن صيام يوم عرفه بعرفات فقال: ((أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ‏ ‏نَهَى عَنْ صَوْمِ يَوْمِ ‏عَرَفَةَ ‏بِعَرَفَةَ)).

كما طبق النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام ذلك عملياً. فقد أخرج أحمد وغيره بسند صحيح عن لبابة بنت الحارث أم الفضل عن ابنِ عبّاسٍ، أنّه أفطَرَ بعَرَفةَ، أُتِيَ برُمّانٍ، فأكَلَه، وقال: حدَّثَتْني أمُّ الفَضلِ أنّ رسولَ اللهِ ﷺ أفطَرَ بعَرَفةَ، أتَتْه بلَبنٍ، فشَرِبَه)).

أيها المسلمون، ويوم عرفة من الأيام والأوقات التي يستحب فيها الدعاء والابتهال لله سبحانه وتعالى فعن طلحة بن عبيد الله قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أفضَلُ الدُّعاءِ دُعاءُ يومِ عَرَفةَ، وأفضَلُ ما قُلْتُ أنا والنبيُّونَ من قَبْلي: لا إلهَ إلّا اللهُ..)) قال شعيب الأرنؤوط (ت ١٤٣٨)، تخريج زاد المعاد ٢‏/٢١٨ • حسن [بشواهده]

فيا لها من فرصة في هذا اليوم العظيم المبارك أن نبتهل إلى الله ونتضرع إليه أن يجبر كسرنا ويرحم ضعفنا ويغفر ذنبنا، وييسر أمورنا، ويشفى أمراضنا، وأن لا يخيب رجاءنا.

تابع / خطبة الجمعة بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية

الخطبة الثانية

  ونحن في هذه الأيام المباركة ما ينبغي لنا أن ننسى سنة وشعيرة من شعائر هذا الدين العظيم، آلا وهي سنة الأضحية، والأضحية كما نعلم جميعاً أنها من السنن المؤكدة لمن وجد سعة في ذلك، خلافاً للإمام أبى حنيفة الذي يرى وجوبها، هذا وقد فعلها النبي صلى الله عليه وسلم ففي الصحيحين وغيرهما: ((عن أنس بن مالك: أنّ رَسولَ اللهِ ﷺ انْكَفَأَ إلى كَبْشينِ أقْرَنَيْنِ أمْلَحَيْنِ، فَذَبَحَهُما بيَدِهِ.))

أيها المسلمون، ومِن حِكَمِ مشروعيَّةِ الأضْحِيَّة:

1- شُكْرُ اللهِ تعالى على نِعمةِ الحياةِ.

2- إحياءُ سُنَّةِ إبراهيمَ الخليلِ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ حين أمَرَه الله عزَّ اسمُه بذَبحِ الفِداءِ عن ولَدِه إسماعيلَ عليه الصَّلاة والسَّلامُ في يومِ النَّحرِ، وأن يتذكَّرَ المؤمِنُ أنَّ صَبرَ إبراهيمَ وإسماعيلَ- عليهما السَّلامُ- وإيثارَهما طاعةَ اللهِ ومحَبَّتَه على محبَّةِ النَّفْسِ والولدِ- كانا سبَبَ الفِداءِ ورَفْعِ البلاءِ، فإذا تذَكَّرَ المؤمِنُ ذلك اقتدى بهما في الصَّبرِ على طاعةِ الله، وتقديمِ محبَّتَه عزَّ وجلَّ على هوى النَّفْسِ وشَهْوَتِها.

3- أنَّ في ذلك وسيلةٌ للتَّوسِعةِ على النَّفْسِ وأهلِ البَيتِ، وإكرامِ الجارِ والضَّيفِ، والتصَدُّقِ على الفقيرِ، وهذه كلُّها مظاهِرُ للفَرَحِ. فنعطيهم من الأضحية والسُّرورِ بما أنعَمَ اللهُ به على الإنسانِ، وهذا تحدُّثٌ بنعمةِ الله تعالى، كما قال عزَّ اسمُه: وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ [الضحى: 11]

هذا وأما وقت ذبح الأضحية فإنه يبدأ من بعد صلاة العيد لا قبلها قال تعالى ((فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ)) سورة الكوثر (2)

تابع / خطبة الجمعة بعنوان : فضل يوم عرفة وسنة الأضحية

وفى الصحيحين من حديث البراء بن عازب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من ضحَّى قبلَ الصلاةِ، فإنما ذبح لنفسِه، ومن ذبح بعد الصلاةِ، فقد تمَّ نُسُكُه، وأصاب سُنَّةَ المسلمِين))

كما ينبغي إن لا ننسى الفقراء وغيرهم من الضعفاء فنعطيهم من الأضاحي.

نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، وإن ييسر لنا جميعاً حج بيته الحرام

_____________________________________

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع و خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »
error: Content is protected !!