خطبة الجمعة اليوم : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة
خطبة الجمعة اليوم
خطبة الجمعة اليوم 17 مايو 2024م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور محمد حرز ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ خالد القط ، الدكتور عمر مصطفي ، word- pdf : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، بتاريخ 9 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 17 مايو 2024م.
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
للمزيد عن مسابقات الأوقاف
1- خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف pdf و word : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، بتاريخ 9 ذو القعدة 1445 هـ ، الموافق 17 مايو 2024م.
خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف المصرية بصيغة صور : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة
و لتحميل خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف المصرية pdf : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة بصيغة pdf
وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف pdf : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة :
للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
مسابقات الأوقاف
وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف 17 مايو 2024م.
وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير , وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة.
مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين ، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة .
نسأل الله العلي القدير أن يجعل عودة صلاة الجمعة فاتحة خير ، وأن يعجل برفع البلاء عن البلاد والعباد.
عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين ، وألا يكتب علينا ولا على أحد من خلقه غلق بيوته مرة أخرى.
ولقراءة خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف ، كما يلي:
واجبُنَا تجاهَ المنافعِ المشتركَةِ والأماكِنِ والمرافِقِ العامَّةِ
9 ذو القعدة 1445هـ – 17 مايو 2024م
المـــوضــــــــــوع
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، القائلِ في كتابِهِ الكريمِ على لسانِ سيدِنَا شُعيبٍ (عليهِ السلامُ): {إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ}، ويقولُ سبحانَهُ: {وَلا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}، وأَشهدُ أنْ لا إلَهَ إِلَّا اللهُ وحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنَّ سيدَنَا ونبيَّنَا مُحَمَّدًا عبدُهُ ورسولُهُ، اللَّهُمَّ صَلَّ وسلِّمْ وباركْ عليهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ، ومَنْ تبعَهُم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ، وبعدُ:
فإنَّ واجبَنَا تجاهَ المنافعِ المشتركَةِ والأماكِنِ والمرافِقِ العامَّةِ عظيمٌ، ومسئوليتِنَا نحوهَا كبيرةٌ؛ ذلك أنَّ حقَّ الانتفاعِ بهَا ليسَ ملكًا لأحدٍ بعينِهِ، فهي إمَّا ملكٌ لمجموعةٍ مِن الأفرادِ كالمنافعِ المشتركةِ في المبنَى الواحدِ الذي يضُمُّ مجموعةً مِن الوحداتِ السكنيةِ وعددًا مِن الأسرِ، أو كالمسقَى الزراعِي الذي هو ملكٌ عامٌّ ينتفعُ بهِ عددٌ مِن الزُّرَّاعِ، وإمَّا ملكٌ للمجتمعِ كلِّهِ، كالحدائقِ العامَّةِ والمماشِي العامَّةِ والطرقِ العامَّةِ والمرافِقِ العامَّةِ ونحوِ ذلِكَ، فيجبُ علينَا أنْ نحافظَ عليهَا جميعًا؛ لأنَّهَا لنَا جميعًا.
ولا شكَّ أنَّ الحفاظَ على المنافعِ المشتركةِ والأماكنِ والمرافقِ العامَّةِ واجبٌ شرعِيٌّ ووطنِيٌّ وإنسانِيٌّ، فينبغِي أنْ نستخدمَهَا على وجهٍ لا ضررَ فيهِ ولا ضرَارَ، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: {وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ}، ويقولُ نبيُّنَا ﷺ: (لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ)، وبذلك يتحققُ التعاونُ بينَ أبناءِ المجتمعِ على الخيرِ والنفعِ العامِّ، حيثُ يقولُ تعالَى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ}.
ولا يقفُ هذا الواجبُ عندَ حدودِ الحفاظِ على المنافِعِ العامَّةِ فحسب، بل يمتدُّ إلى العملِ على تنميتِهَا والإسهامِ في تطويرِهَا، حيثُ يقولُ نبيُّنَا ﷺ: (سبعٌ يجري للعبدِ أجرُهنَّ وهو في قبرِه بعدَ موتِهِ: مَن علَّم علمًا، أو كرَى نهرًا، أو حفرَ بئرًا، أو غرسَ نخلًا، أو بنَى مسجدًا، أو وَرَّثَ مصحفًا، أو تركَ ولدًا يستغفرُ لهُ بعدَ موتِه)، فمعنَى قولِهِ ﷺ “كَرَى نَهْرًا” أي: وسعَهُ ويقاسُ على ذلكَ كلُّ مجرَى مائِي، فواجبُنَا أنْ نطهرَهُ وأنْ نوسعَهُ لا أنْ نعتدِيَ عليهِ ولا أنْ نضيقَهُ وكذلك الحالُ في أمرِ الطريقِ العامِّ الذي ينبغِي أنْ نحافظَ عليهِ، لا أنْ نعتدِيَ عليهِ أو نضيقَهُ على المارةِ أو نلقِيَ عليهِ المخلفاتِ ونحوَهَا.
كمَا أنَّ مِن واجبِنَا نحوَ المنافِعِ المشتركةِ والأماكنِ والمرافقِ العامَّةِ أنْ يحثَّ بعضُنَا بعضًا على الحفاظِ عليهَا وتنميتِهَا؛ امتثالًا لقولِ نبيِّنَا ﷺ: (إِنَّ الدَّالَّ عَلَى الخَيْرِ كَفَاعِلِهِ)، وأنْ نحذرَ مِن الاعتداءِ عليهَا أو تعطيلِهَا أو إفسادِهَا بأيِّ صورةٍ مِن صورِ الإفسادِ، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: {إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ المُفْسِدِينَ}، ويقولُ تعالَى: {وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الفَسَادَ}.
ونؤكدُ أنَّ جميعَ المنافعِ المشتركةِ والأماكنِ العامَّةِ كالمؤسساتِ، والمدارسِ، والمستشفياتِ والطرقِ ووسائلِ المواصلاتِ وغيرِهَا أمانةٌ في أعناقِ المجتمعِ بأسرِهِ سنحاسبُ عليهَا جميعًا، فلا يجوزُ العبثُ بهَا، أو إتلافُهَا بأيِّ صورةٍ مِن صورِ الإتلافِ أو الإفسادِ أو سوءِ الاستخدامِ، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ}، ويقولُ سبحانَهُ: {فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ}.
***
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنَا مُحمدٍ ﷺ وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعين.
لا شكَّ أنَّ الحفاظَ على المنافِعِ المشتركةِ، والأماكنِ والمرافقِ العامَّةِ، وإصلاحهَا وتنميتهَا مِن سبلِ الخيرِ، وطرقِ الفلاحِ؛ فقد جعلَ نبيُّنَا ﷺ كفَّ الأذَى مِن شعبِ الإيمانِ، وإحدَى أنواعِ الصدقاتِ، ومِن أسبابِ دخولِ الجنةِ، حيثُ يقولُ ﷺ: (الإِيمانُ بضْعٌ وسَبْعُونَ، أوْ بضْعٌ وسِتُّونَ، شُعْبَةً، فأفْضَلُها قَوْلُ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأَدْناها إماطَةُ الأذَى عَنِ الطَّرِيقِ)، ويقولُ ﷺ: (المُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ النَّاسُ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ)، ويقولُ ﷺ: (لقَدْ رَأَيْتُ رَجُلًا يَتَقَلَّبُ في الجَنَّةِ، في شَجَرَةٍ قَطَعَها مِن ظَهْرِ الطَّرِيقِ، كانَتْ تُؤْذِي النَّاسَ المُسْلِمِينَ)، ويقولُ ﷺ: (تَكُفُ شَرِّكَ عَنِ النَّاسِ فَإِنَّهَا صَدَقَةٌ مِنْكَ عَلَى نَفْسِكَ)، وليسَ هذَا فحسب، بل علينَا أنْ نتحلَّى في الأماكنِ العامَّةِ بكلِّ القيمِ الإنسانيةِ الراقيةِ.
ونؤكدُ أنَّ الإسلامَ أعلَى مِن شأنِ النفعِ العامِّ، وقدّمَهُ على النفعِ الخاصِّ؛ تخليصًا للنفسِ البشريةِ مِن شرورِ الأنانيةِ المقيتةِ، وإذكاءً لروحِ التكافلِ والتعاونِ وأُسسِ العيشِ المشتركِ بينَ أبناءِ المجتمعِ، ووضعَ مِن الضوابطِ والسياجاتِ الحصينَةِ ما يحمِي مصالحَ العامَّةِ ويضمنُ الحفاظَ على استقرارِهِ وسلامتِهِ وأمنِهِ وأمانِهِ العامِّ والمجتمعِي، ولا يتأتَّى ذلكَ إلَّا برُوحِ المسئوليةِ الجماعيَّةِ تجاهَ الوطنِ ومصالحِهِ، وتقديمِ الأعمِّ نفعًا على ما هو قاصرُ النفعِ أو محدودُ النفعِ.
اللهُمَّ اجعلنَا مِن المصلحين
واحفظْ مصرَنَا وارفعْ رايتَهَا في العالمين
_____________________________________
2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 17 مايو 2024م ، للدكتور خالد بدير.
خطبة الجمعة بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 9 ذو القعدة 1445 هـ ، الموافق 17 مايو 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 مايو 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة:
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 17 مايو 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، بصيغة word أضغط هنا.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 مايو 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، بصيغة pdf أضغط هنا.
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة
للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
للمزيد علي قسم خطبة الجمعة القادمة
عناصر خطبة الجمعة اليوم 17 مايو 2024م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة : كما يلي:
أولًا: دعوةُ الإسلامِ إلى الحفاظِ على الأماكنِ والمرافقِ العامَّةِ.
ثانيًا: صورُ التعدِّي على الأماكنِ والمرافقِ العامَّةِ.
ثالثًا: واجبُنَا نحوَ الأماكنٍ والمرافقِ العامَّةِ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 17 مايو 2024م ، للدكتور محمد حرز.
خطبة الجمعة القادمة بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للدكتور محمد حرز ، بتاريخ 9 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 17 مايو 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024م بصيغة word بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للدكتور محمد حرز.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 24 مايو 2024م بصيغة pdf بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة، للدكتور محمد حرز.
عناصر خطبة الجمعة اليوم 17 مايو 2024م بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة .
أولًا: دينُنَا دينُ المحافظةِ.
ثانيًا: واجبُنَا تجاهَ الأماكنِ والمرافقِ العامَّةِ.
ثالثــــًا وأخيرًا: هيَّا لننهضَ ببلدِنَا مصرَ الغاليةِ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محمد حرز لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 17 مايو 2024م ، للدكتور محروس حفظي.
خطبة الجمعة القادمة 17 مايو 2024 م بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 9 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 17 مايو 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 مايو 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة.
ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 17 مايو 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، بصيغة word أضغط هنا.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 مايو 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، بصيغة pdf أضغط هنا.
___________________________________________________________
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة
للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
عناصر خطبة الجمعة اليوم 17 مايو 2024 م بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للدكتور محروس حفظي :
(1) وجوبُ المحافظةِ على المنافعِ المشتركةِ والأماكنِ العامةِ.
(2) الأمرُ بنظافةِ المرافقِ العامةِ والمنافعِ المشتركةِ.
(3) حرمةُ التَّعَدِّي عَلَى الأَمْلَاكِ العَامَّةِ.
(4) الترشيدُ العامُّ، وعدمُ الإسرافِ والتبذيرِ في استخدامِ المرافقِ العامةِ.
(5) حقوقُ الطريقِ نموذجٌ حيٌّ للحفاظِ على المرافقِ العامَّةِ.
(6) التوعيةُ المجتمعيةُ واجبٌ دينيٌّ ووطنيٌّ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 17 مايو 2024م ، للشيخ خالد القط.
خطبة الجمعة القادمة 17 مايو 2024م بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 9 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 17 مايو 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 مايو 2024م بصيغة word بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للشيخ خالد القط
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 17 مايو 2024م بصيغة pdf بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للشيخ خالد القط
للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 17 مايو 2024م ، للدكتور عمر مصطفي.
خطبة الجمعة القادمة 17 مايو 2024م بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للدكتور عمر مصطفي، بتاريخ 9 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 17 مايو 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 17 مايو 2024م بصيغة word بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للدكتورعمر مصطفي
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 مايو 2024م بصيغة pdf بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للدكتورعمر مصطفي
عناصر خطبة الجمعة اليوم 17 مايو 2024م ، بعنوان : واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة ، للدكتور عمر مصطفي.
أولًا: المحافظةُ علي المرافقِ العامَّةِ واجبٌ شرعيٌّ.
ثانيًا: مِن صورِ المنافعِ المشتركةِ والمرافقِ العامَّةِ.
ثالثًا: المســـاجدُ بيـــوتُ اللهِ فاعرفُوا لهَا قدرَهَا.
للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ عمر مصطفي لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات
و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف