أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfخطبة الجمعة خطبة الأسبوع ، خطبة الجمعة القادمة، خطبة الاسبوع، خطبة الجمعة وزارة الأوقافعاجل

خطبة الجمعة اليوم 18 نوفمبر 2022م : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 18 نوفمبر 2022م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور محمد حرز ، الشيخ طه ممدوح، الدكتور محروس حفظي word- pdf : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، بتاريخ 24 ربيع الآخر 1444هـ – الموافق 18 نوفمبر 2022م.

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

1- خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf و word : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، بتاريخ 24 ربيع الآخر 1444هـ ، الموافق 18 نوفمبر 2022م. 

 

خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف المصرية صور : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية

 

ننفرد حصريا بنشر خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية بصيغة word 

و لتحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية بصيغة pdf

 

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف pdf : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية :

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

مسابقات الأوقاف

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف 18 نوفمبر 2022م. 

وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير , وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة.

مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين ، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة .

     نسأل الله العلي القدير أن يجعل عودة صلاة الجمعة فاتحة خير ، وأن يعجل برفع البلاء عن البلاد والعباد.

عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين ، وألا يكتب علينا ولا على أحد من خلقه غلق بيوته مرة أخرى.

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف كما يلي:

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، القائلِ في كتابهِ الكريمِ: {ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ}، وأشهدُ أنْ لا إلَه إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنَا مُحمدًا عبدُهُ ورسولُهُ، اللهُمَّ صلِّ وسلمْ وباركْ عليهِ، وعلى آلهِ وصحبهِ، ومَن تبعَهُم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ.

فإنَّ وطنَنَا الحبيبَ مصرَ مهدُ الحضاراتِ، وموطنُ الرسالاتِ، والقلبُ النابضُ للعروبةِ والإسلامِ، وهو البلدُ الذي اقترنَ ذكرهُ في القرآنِ الكريمِ بالأمنِ والأمانِ، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ على لسانِ سيدِنَا يوسفَ عليه السلامُ: {ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ}، وللهِ درُّ القائلِ:

       مَن شاهدَ الأرضَ وأقطارَهَا *** والنـاسَ أنواعًـا وأجناسا

       ولا رأى مصـرَ ولا أهلَهَـا *** فما رأَي الدنيَا ولا النّاسَا

ووطنُنَا مصرُ بلدُ الخيراتِ والبركاتِ، فقد وصفَهَا الحقُّ سبحانَهُ على لسانِ سيدِنَا يوسفَ (عليه السلامُ) بخزائنِ الأرضِ، {قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ}، وعلى أرضِ سيناءَ المباركةِ كلَّمَ اللهُ تعالَى مُوسَى تكليمًا، ومنها تزوَّجَ أبو الأنبياءِ إبراهيمُ (عليه السلامُ) أمَّنَا هاجرَ (عليها السلامُ) أمّ سيدِنَا إسماعيلَ (عليه السلام) جدِّ نبيِّنَا عليه الصلاةُ والسلامُ.

وقد أوصَى نبيُّنَا ﷺ بمصرَ وأهلِهَا خيرًا، حيثُ يقولُ ﷺ: (إنَّكُم ستفتحونَ مصرَ وهي أرضٌ يُسمَّى فيهَا القيراط، فاستوصُوا بأهلِهَا خيرًا فإنَّ لهم ذمةً ورحمًا).

ومصرُ أمُّ الحضاراتِ الإنسانيةِ، فقد تلاقتْ على أرضِهَا حضاراتٌ عديدةٌ عبرَ العصورِ الفرعونيةِ والإغريقيةِ والرومانيةِ والقبطيةِ والإسلاميةِ صقلتْ شعبهَا بمزيجٍ خاصٍّ هو الحضارةُ المصريةُ العظيمةُ السمحةُ، وظلَّ شعبُ مصرَ على طولِ التاريخِ متسمًا بالحبِّ، متصفًا بالودِّ والكرمِ والتسامحِ، حيثُ امتزجَ أبناءُ مصرَ في نسيجٍ واحدٍ متينٍ على مرِّ التاريخِ واختلافِ الثقافاتِ، وبنتْ مصرُ حضارَتَهَا على القيمِ والأخلاقِ؛ مدركةً أنَّ الحضارةَ التي تُبنَى على غيرِ القيمِ والأخلاقِ والتسامحِ تحملُ عواملَ سقوطِهَا في أصلِ بنائِهَا وأسسِ قيامِهَا.

وقد أسستْ مصرُ لحضارةٍ عظيمةٍ أفادتْ الإنسانيةَ في شتّى العلومِ والفنونِ، حيثُ كان للمصريين إسهاماتٌ عظيمةٌ في مجالاتِ العلومِ والمعرفةِ عبرَ التاريخِ، وبرعُوا في مجالاتِ الطبِّ، والهندسةِ، والفلكِ، والتحنيطِ، والزراعةِ، والبناءِ، ولا يزالُ المصريون عبرَ العصورِ صناعًا للحضارةِ، وها هي الأهراماتُ أحدُ عجائبِ الدنيا السبعِ تقفُ شاهدًا شامخًا مِن شواهدِ حضارتِهَا العظيمة.

كما أنَّ مصرَ أثرتْ الحضارةَ الإنسانيةَ بالعلمِ والمعرفةِ منذُ فجرِ الإنسانيةِ، وقد كان نبيُّ اللهِ إدريس (عليه السلامُ) مصريًّا، قال نبيُّنَا ﷺ عنه: (أولُ مَن خطَّ بالقلمِ)، وقال المناويُّ (رحمه اللهُ) في “فيضِ القديرِ”: كان (عليه السلامُ) أولَ مَن كتبَ ونظرَ في علمِ الحسابِ، وقال: هو أولُ مَن خاطَ الثيابَ ولبسهَا، ولا يقفُ الأمرُ عندَ سيدِنَا إدريس (عليه السلامُ)، فقد برعَ الكثيرُ مِن أبناءِ مصرَ في العديدِ مِن المجالاتِ قديمًا وحديثًا.

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنَا مُحمدٍ ﷺ، وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين.

إنَّ المتأملَ في التاريخِ الإنسانِي يدركُ أنَّ مصرَ كانتْ ملاذًا للعالمِ في الأخطارِ والمجاعاتِ، فقد وضعَ نبيُّ اللهِ يوسفُ (عليه السلامُ) خطةً للإنقاذِ مِن مجاعةٍ أحاطتْ بالعديدِ مِن دولِ الجوارِ آنذاك، وازنَ فيهَا بينَ العملِ الدؤوبِ، والإنتاجِ المتقنِ، والاستهلاكِ الرشيدِ، والادخارِ المحكمِ، فتحققَ للبلادِ الرخاءُ والازدهارُ والقوةُ الحضاريةِ والاقتصاديةِ، ووفدَ الناسُ إلى مصرَ مِن كلِّ فجٍّ عميقٍ لينالُوا مِن خيراتِهَا.

وقد حكَى القرآنُ الكريمُ تلك القصةَ على لسانِ سيدِنَا يوسف (عليه السلامُ) تأويلًا لرؤيَا عزیزِ مِصرَ في قولِهِ تعالى: {قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِّمَّا تَأْكُلُونَ (47)*ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلًا مِّمَّا تُحْصِنُونَ (48)*ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ (49)}، فإليهَا كان يلجأُ الخائفُ والمستجيرُ، كما كانتْ بمرِّ تاريخِهَا العظيمِ حائطَ صدٍّ كبيرٍ للأخطارِ والأعداءِ المتربصين بها أو بأمنهَا أو بجوارِهَا أو منطقتِهَا.

وكما كانتْ مصرُ عبرَ تاريخِهَا الطويلِ ذاتَ أثرٍ بالغٍ في الحضارةِ الإنسانيةِ، فها هي مصرُ الحاضر في الجمهوريةِ الجديدةِ تبهرُ العالمَ كلَّه بطاقةٍ مشعةٍ، وقوةٍ دافعةٍ، وإرادةِ قيادةٍ، وعزيمةِ شعبٍ، وجهودٍ جبارةٍ في البناءِ والتعميرِ، في مواجهةِ الإرهابِ والفكرِ المتطرفِ، وفي مواجهةِ آثارِ التغيراتِ المناخيةِ، حيثُ استطاعتْ أنْ تجمعَ كبارَ قادةِ العالمِ على أرضِهَا للعملِ على وضعِ حلولٍ جذريةٍ لمواجهةِ آثارهِ الخطيرةِ، لتبعثَ مِن أرضِ السلامِ دعوةً للعالمِ كلِّهِ “تعالوا لنعملَ معًا لصالحِ الإنسانيةِ جمعاء في إطارِ وحدةِ المصيرِ الإنسانِي المشتركِ في هذا الكونِ”.

اللهُمَّ احفظْ بلادَنَا مصرَ وسائرَ بلادِ العالمين

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها.

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 18 نوفمبر 2022م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، للدكتور خالد بدير ، بتاريخ 24 ربيع الآخر 1444هـ ، الموافق 18 نوفمبر 2022م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 18 نوفمبر 2022م ، للدكتور خالد بدير :  دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية :

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 نوفمبر 2022م ، للدكتور خالد بدير: دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، بصيغة word  أضغط هنا.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 نوفمبر 2022م ، للدكتور خالد بدير : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن الدروس الدينية

 

للمزيد علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 18 نوفمبر 2022م ، للدكتور خالد بدير : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية : كما يلي:

أولًا: مكانةُ ومنزلةُ مصرَ في القرآنِ والسنةِ

ثانيًا: مصرُ منبعُ الحضاراتِ الإنسانيةِ

ثالثًا: مصرُ محفوظةٌ بحفظِ اللهِ

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 18 نوفمبر 2022م، للدكتور محمد حرز.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، للدكتور محمد حرز ، بتاريخ 24 ربيع آخر 1444هـ ، الموافق 18 نوفمبر 2022م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 18 نوفمبر 2022م بصيغة word بعنوان : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، للدكتور محمد حرز.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 نوفمبر 2022م بصيغة pdf بعنوان : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، للدكتور محمد حرز.

 

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 18 نوفمبر 2022م بعنوان : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية.

أولًا:مصرُ وما أدرَاكَ ما مصرُ؟

ثانيًا: مصرُ أولًا ثم جاءَ التاريخُ .

ثالثًا وأخيرًا : مصرُنَا مَسْؤولـيّةُ الجميعِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محمد حرز لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 18 نوفمبر 2022م ، للشيخ طه ممدوح.

 

خطبة الجمعة القادمة 18 نوفمبر 2022م بعنوان : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، للشيخ طه ممدوح، بتاريخ 24 ربيع الآخر 1444هـ ، الموافق 18 نوفمبر 2022م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 18 نوفمبر 2022م  بصيغة word بعنوان : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، للشيخ طه ممدوح

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 نوفمبر بصيغة pdf بعنوان : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، للشيخ طه ممدوح

 

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 18 نوفمبر 2022م بعنوان : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، للشيخ طه ممدوح:

أولًا: مصرُ مهدُ الحضاراتِ

ثانيًا: مصرُ والأنبياءُ

ثالثًا: مصرُ كانتْ ملاذً للعالمِ في الأخطارِ والمجاعاتِ

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ طه ممدوح لتحميلها أو قراءتها

______________________________________________________________

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 18 نوفمبر 2022م ، للدكتور محروس حفظي.

خطبة الجمعة القادمة 18 نوفمبر 2022م : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 24 ربيع الآخر 1444هـ ، الموافق 18 نوفمبر 2022م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 نوفمبر 2022م ، للدكتور محروس حفظي : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية.

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 18 نوفمبر 2022م ، للدكتور محروس حفظي : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية، بصيغة word  أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 نوفمبر 2022م ، للدكتور محروس حفظي : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

 

___________________________________________________________

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

و للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن الدروس الدينية

عناصر خطبة الجمعة اليوم : دور مصر في بناء الحضارة الإنسانية ، للدكتور محروس حفظي :

 

(1) ذِكْرُ مصرَ صراحةً وضمنًا دليلٌ على فضلِهَا وشرفِهَا.

 (2) مصرُ مهدُ الحضاراتِ المختلفةِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_____________________________________

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »