أخبار مهمةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة القادمة 23 يوليو 2021م : ذكر الله حقيقته وأثره في ترقية النفس ، للشيخ عبد الناصر بليح

خطبة الجمعة القادمة

خطبة الجمعة القادمة 23 يوليو 2021م : ذكر الله وأثره في تزكية النفس ، للشيخ عبد الناصر بليح ، بتاريخ: 13 ذو الحجة 1442هـ – الموافق 23 يوليو 2021م.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 23 يوليو 2021م ، للشيخ عبد الناصر بليح : ذكر الله وأثره في تزكية النفس.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 23 يوليو  2021م ، للشيخ عبد الناصر بليح : ذكر الله وأثره في تزكية النفس ، بصيغة word  أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 23 يوليو 2021م ، للشيخ عبد الناصر بليح : ذكر الله وأثره في تزكية النفس ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن الدروس الدينية

 

للمزيد علي قسم خطبة الجمعة القادمة

ولقراءة خطبة الجمعة القادمة ، للشيخ عبد الناصر بليح : ذكر الله وأثره في تزكية النفس: كما يلي:

 

خطبة الجمعة القادمة: ذكر الله وأثره في تزكية النفس

 

الحمد لله رب العالمين جليس الذاكرين، وأنيس المنقطعين، وأمان الخائفين، ودليل الحائرين.. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، من قالها دخل الجنة وأشهد أن محمداً عبده ورسوله القائل: “سَبَقَ المُفَرِّدُونَ قالوا: وَما المُفَرِّدُونَ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: الذَّاكِرُونَ اللَّهَ كَثِيرًا، وَالذَّاكِرَاتُ”(مسلم).

اللهم صلاة وسلاماً عليك يا سيدي يا رسول الله وعلي آلك وصحبك ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فيقول الله تعالي: “فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ”(البقرة/152).

عباد الله: “إن من أفضل ما يزكي النفس ويطمئنها ويرطب اللسان ويطمئن القلب ويشرح الصدر الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالى، وتسبيحه، وتحميده، وتلاوة كتابه العظيم، والصلاة والسلام على رسوله صلي الله عليه وسلم.. 

فالإكثار من ذكر الله تبارك وتعالى   مستحب في جميع الأوقات والمناسبات وعل كل حال لقوله تعالى: “الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وعلى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هذا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ”(آل عمران/191). وقال تعالى: “وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ”(ق:39 ).

وما من شيء أخف على النفس من الذكر والثناء علي الله قال صلي الله عليه وسلم: “كلمتان خفيفتان على اللسان حبيبتان إلى الرحمن، ثقيلتان في الميزان: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم”(متفق عليه).

عباد الله: “وذكر الله خير معين في الدنيا والأخرة:

فعنْ عبداللَّه بن بُسْرٍ أنَّ رَجُلًا قَالَ: يَا رسُولَ اللَّهِ، إنَّ شَرائِع الإسْلامِ قَدْ كَثُرتْ علَيَّ، فَأخبرْني بِشيءٍ أتشَبَّثُ بهِ قَالَ: “لا يَزالُ لِسَانُكَ رَطْبًا مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ” (الترمذي).

فذكر الله يهون البلاء على نفس الإنسان فالذي رزق لساناً ذاكراً ينبغي أن يحمد الله ويشكره فهذا رجل يحمد الله مع كثرة البلاء رغم ما به من بلاء فهو أقرع الرأس أبرص البدن أعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان دائماً ما يغفل عن ذكر الله والثناء عليه ويقول: “الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً “

فيقول له رجل: “مما عافاك؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول فمما عافاك؟ فيقول: “ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً”

عباد الله:” ذكر الله يقابل بالذكر من الله وسبب في ذكر الله لعبده؛ فإذا ذكر الله عبده، فإنه يتولّى شأنه، ويقضي حوائجه، ويلبيه عند ندائه، ويحفظه، ويكون في معيّته. وقال تعالى: “فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ”(البقرة:152).

وفي الحديث القدسي: “أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعهُ إِذَا ذَكَرَني، فَإن ذَكرَني في نَفْسهِ، ذَكَرْتُهُ في نَفسي، وإنْ ذَكَرَني في ملأ، ذكَرتُهُ في ملأ خَيْرٍ منْهُمْ”(متَّفقٌ عليهِ).

عباد الله: “وذكر الله تعالي سكينةٌ للنفس وطمأنينةٌ للقلب، به تنفرج الكروب وتُحلّ العقد، ويؤدي إلى محبة الله عز وجل، وذكر الله فيه تنقية للقلب من شوائب الذنوب وأصدائها، وجلاء له من كل كدر، وطمأنينة وراحة حتى وقت الشدائد. قال تعالي: “الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ”(الرعد/28).

عباد الله: “وذكر الله أمان للنفس من النفاق؛ لأن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلاً. قال تعالي: “إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كسالى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إلى هؤلاء وَلَا إلى هؤلاء وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا”(النساء/142-143).

عباد الله: ” وذكر الله أمان للنفس فهو يسبغ الأمان علي المسلم فيأمن مِن لِسَانِهِ الذِي هُوَ سَبَبُ شَقَاءِ العَبدِ فِي مَعَاشِهِ وَمَعَادِهِ، فَإِنَّ نِسيَانَ الرَّبّ يُوجِبُ نِسيَانَ نَفسِهِ وَمَصَالِحِهَا. كَمَا قَالَ تَعَالَى: “وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أولئك هُمُ الْفَاسِقُون”(الحشر/19).

وحتى لا يغفل المسلم عن ذكر ربه حتى بعد قضاء الفرائض جعل الله الذكر مسك ختام لقضاء المناسك والشعائر: فهو مسك ختام لأداء فريضة الحج قال تعالى: “فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا الله كَذِكْرِكُمْ آبَاءكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً”(البقرة/200). ومسك ختام بعد أداء صلاة الجمعة الآن وجعله سبب للفلاح والنجاح في الدنيا والأخرة قال تعالى: “فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ”(الجمعة/10).

وجعل الذكر خير معين علي ثبات النفس عند لقاء العدو قال تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُون”(الأنفال:45).

ويقول صلى الله عليه وسلم: “ألا أنبِّئُكُم بخَيرِ أعمالِكُم، وأزكاها عندَ مَليكِكُم وأرفعِها في درَجاتِكُم وخَيرٌ لكُم مِن إنفاقِ الذَّهبِ والورِقِ وخَيرٌ لكُم مِن أن تَلقوا عدوَّكُم فتضرِبوا أعناقَهُم ويضرِبوا أعناقَكُم. قالوا بلَى يا رسولَ اللَّهِ، قالَ ذِكرُ اللَّهِ”(صحيح).

عباد الله: “وذكر الله يحفظ النفس من وساوس الشيطان ويضعف تسلطه على النفس، وكلما كان الذكر أكثر، ابتعد الشيطان عن المسلم. قال تعالي: “وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ”(فصلت/36). وقال تعالي :”وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ”(المؤمنون/97-98).وقال تعالي :”وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ اْلرَّحْمَنِ نُقَيِّض لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لًهُ قَرِينٌ”(الزخرف/36).

عباد الله :” وذكر الله سبب في تزكية النفس وذهاب الهم والحزن وكثرة الاستغفار بجانب أنها طمأنينة للنفس من الضيق والهم  تجلب الرزق قال تعالي: “فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا”(نوح/10-12).”ويقول صلى الله عليه وسلم :”من لَزِم الاستغفار جعل اللهُ له من كلّ ضيقٍ مخرجاً ، ومن كلّ همّ فرجاً ،ورزقه من حيث لا يحتسب”(أحمد وأبو داود).ومن يعمل سوء أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً” والتائب من الذنب .

الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وبعد فيا عباد الله لا زلنا نواصل الحديث حول فضائل ذكر الله في تزكية النفس فالذكر سبب في عدم غفلة النفس قال تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُون”(المنافقون:9).

عباد الله: “وجليس الذاكرين لا تشقي نفسه: يقول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :”إِنَّ لِلَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى مَلَائِكَةً سَيَّارَةً فُضُلًا، يَتَتَبَّعُونَ مَجَالِسَ الذِّكْرِ، فَإِذَا وَجَدُوا مَجْلِسًا فِيهِ ذِكْرٌ قَعَدُوا مَعَهُمْ، وَحَفَّ بَعْضُهُمْ بَعْضًا بِأَجْنِحَتِهِمْ ، حَتَّى يَمْلَئُوا مَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ السَّمَاءِ الدُّنْيَا، فَإِذَا تَفَرَّقُوا عَرَجُوا وَصَعِدُوا إِلَى السَّمَاءِ، قَالَ :”فَيَسْأَلُهُمْ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ـ وَهُوَ أَعْلَمُ بِهِمْ، مِنْ أَيْنَ جِئْتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: جِئْنَا مِنْ عِنْدِ عِبَادٍ لَكَ فِي الْأَرْضِ، يُسَبِّحُونَكَ، وَيُكَبِّرُونَكَ، وَيُهَلِّلُونَكَ، وَيَحْمَدُونَكَ، وَيَسْأَلُونَكَ، قَالَ: “وَمَاذَا يَسْأَلُونِي؟  قَالُوا: “يَسْأَلُونَكَ جَنَّتَكَ، قَالَ: “وَهَلْ رَأَوْا جَنَّتِي؟ قَالُوا: لَا، أَيْ رَبِّ، قَالَ: فَكَيْفَ لَوْ رَأَوْا جَنَّتِي ؟،قَالُوا: “وَيَسْتَجِيرُونَكَ. قَالَ: “وَمِمَّ يَسْتَجِيرُونَنِي؟ قَالُوا: “مِنْ نَارِكَ يَا رَبِّ. قَالَ: “وَهَلْ رَأَوْا نَارِي؟ قَالُوا: “لَا، قَالَ: فَكَيْفَ لَوْ رَأَوْا نَارِي؟ قَالُوا: وَيَسْتَغْفِرُونَكَ، قَالَ: فَيَقُولُ: قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ فَأَعْطَيْتُهُمْ مَا سَأَلُوا، وَأَجَرْتُهُمْ مِمَّا اسْتَجَارُوا. قَالَ: فَيَقُولُونَ: “رَبِّ فِيهِمْ فُلَانٌ عَبْدٌ خَطَّاءٌ إِنَّمَا مَرَّ فَجَلَسَ مَعَهُمْ. فَيَقُولُ: “وَلَهُ غَفَرْتُ، هُمْ الْقَوْمُ لَا يَشْقَى بِهِمْ جَلِيسُهُمْ “. وفي رواية البخاري: “قَالَ يَقُولُ مَلَكٌ مِنْ الْمَلَائِكَةِ: فِيهِمْ فُلَانٌ لَيْسَ مِنْهُمْ إِنَّمَا جَاءَ لِحَاجَةٍ، قَالَ هُمْ الْجُلَسَاءُ لَا يَشْقَى بِهِمْ جَلِيسُهُم”.

  عباد الله:” وذكر الله يقي النفس من عذاب الله يوم القيامة ويكون سبباً للدخول فيمن أظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله. يقول صلي الله عليه وسلم: “سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ في ظِلِّهِ يَوْمَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ منهم:” ورَجُلٌ ذَكَرَ اللَّه خالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ”(متفقٌ عَلَيْهِ). والذي يكثر من ذكر الله هو السابق إلي الجنة: يقول صلي الله عليه وسلم: “سَبَقَ المُفَرِّدُونَ قالوا: وَما المُفَرِّدُونَ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: الذَّاكِرُونَ اللَّهَ كَثِيرًا، وَالذَّاكِرَاتُ(مسلم). والمُفرِّدونَ هُمُ الَّذين هَلك أَقرانُهم وانْفَردوا عَنْهم فَبَقوا يَذكُرون اللهَ تَعالى. فذكر الله تعالى نجاة من عذاب الآخرة ؛ قال معاذ بن جبل: “ما عمل العبد عملا أنجى له من عذاب الله، من ذكر الله”(شعب الإيمان).

وقَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “مَنْ قَالَ: “سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ، غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِي الجَنَّةِ”(التِّرمِذِيُّ). اللهم إنا نسألك لساناً ذاكراً وقلباً شاكراً وجسداً على البلاء صابراً يا رب العالمين. عباد الله أقول قولي هذا واستغفر الله العظيم لي ولكم.. وقوموا إلى صلاتكم يرحمكم الله وأقم الصلاة..

 

_____________________________________

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع و خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »