كانت خلافة أمير المؤمنين الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه سدًا منيعًا أمام الفتن، وكان عمر نفسه بابًا مغلقًا لا يقدر أصحاب الفتن الدخول إلى المسلمين في حياته، ولم تقدر الفتن أن تطل برأسها في عهده
وطلب من الله الشهادة في سبيل بعدما كبر سنه وضعفت قوته وعنده يقين أن الله سيرزقه الشهادة
وقد كان لم يمر العام إلا وكانت نهاية خلافة الفاروق عمر علي يد ابو لؤلؤة المجوسي
الذي طعنه طعنات غدر وهو يصلي الفجر بالقوم
كيف طعنه وكيف مات عمر وما وصيته وماذا حدث لقاتل سيدنا عمر
تابعونا من خلال هذه المادة المرئية علي قناة صوت الدعاة
لمعرفة القصة كاملة
صوت الدعاة
إتبعنا