الأزهر
كلية الشريعة والقانون بدمنهور مجلة البحوث الفقهية والقانونية بالكلية تحصل على المركز الأول عربيًّا
في مجال الدراسات الإسلامية المتخصصة في تقرير معامل أرسيف لعام ٢٠٢٤
خالص التهاني لكلية الشريعة والقانون بدمنهور.
مجلة البحوث الفقهية والقانونية بكلية الشريعة والقانون تحصل على المركز الأول عربيًّا في مجال الدراسات الإسلامية المتخصصة في تقرير معامل أرسيف لعام ٢٠٢٤
حصلت مجلة «البحوث الفقهية والقانونية» الصادرة عن كلية الشريعة والقانون بدمنهور بجامعة الأزهر على تصنيف فئةQ1 وفقًا لمعامل التأثير والاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية العربية “أرسيف”، وهي الفئة الأعلى في تخصص الدراسات الإسلامية؛ حيث تعد المجلة وفقًا للتقرير السنوي للمجلات العربية لعام 2024 هي الأولى عربيًّا في قطاع الدراسات الإسلامية، كما صنفت المجلة في تخصص القانون ضمن فئة (Q2).
من جانبه هنأ الدكتور محمد عبد الله مغازي، عميد كلية الشريعة والقانون بدمنهور رئيس مجلس إدارة المجلة، فضيلة الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، والدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، وفضيلة الدكتور رمضان عبدالله الصاوي، نائب رئيس الجامعة للوجه البحري؛ لتصدر المجلة المركز الأول عربيًّا في تخصص الدراسات الإسلامية، ومقدمًا الشكر؛ لدعمهم المتواصل للأنشطة العلمية والبحثية بكلية الشريعة والقانون بدمنهور.
كما هنأ سيادته فريق عمل المجلة؛ لجهودهم الحثيثة والنجاحات المتعاقبة التي حققتها المجلة على مستوى نظيراتها المتخصصة في مجال الدراسات الإسلامية والقانونية، مضيفًا: إن النجاح المتواصل هو محصلة عمل دؤوب أسهم فيه أعضاء المجلة الحاليين والسابقين بخبراتهم منذ التأسيس حتى اليوم، وبتوجيه الأساتذة المصريين والعرب من المحكمين وأعضاء الهيئة الاستشارية.
وتابع عميد الكلية: “إن مجلة البحوث الفقهية والقانونية تحافظ على مكانتها كأعلى تقييم في مجالات بحوث الدراسات الإسلامية والقانونية منذ سنوات محققةً معايير اعتماد “أرسيف” والبالغ عددها 32 معيارًا تتفق والمعايير العالمية، وهو ما يجعل المجلة ذات مستوى دقة عالٍ، ومشيرًا في الوقت ذاته إلى أن المجلة منذ التأسيس عام 1983 حتى اليوم وهي ذات صدى واسع النطاق، فهي أرشيف متكامل لمئات البحوث الشرعية والقانونية لكبار الأساتذة في مصر والوطن العربي، وهي ماضية في طريقها نحو القمة، ونأمل أن تصنف كمجلة دولية في المستقبل القريب إن شاء الله”.
إتبعنا
