أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة اليوم : ما علي الحاج قبل سفره

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور محمد حرز ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ خالد القط ، الدكتور عمر مصطفي ، word- pdf : ما علي الحاج قبل سفره ، بتاريخ 16 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 24 مايو 2024م.

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

1- خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف pdf و word : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير .. وما على الحاج قبل سفره ، بتاريخ 16 ذو القعدة 1445 هـ ، الموافق 24 مايو 2024م.

 

خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف المصرية بصيغة صور : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير .. وما على الحاج قبل سفره

 

ننفرد حصريا بنشر خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف بصيغة word : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير .. وما على الحاج قبل سفره word 

 

و لتحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير .. وما على الحاج قبل سفره بصيغة pdf

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf :الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير .. وما على الحاج قبل سفره :

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

مسابقات الأوقاف

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف 24 مايو 2024م

وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير , وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة.

مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين ، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة .

     نسأل الله العلي القدير أن يجعل عودة صلاة الجمعة فاتحة خير ، وأن يعجل برفع البلاء عن البلاد والعباد.

عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين ، وألا يكتب علينا ولا على أحد من خلقه غلق بيوته مرة أخرى.

 

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف ، كما يلي:

 الحجُّ بينَ كمالِ الإيمانِ وعظمةِ التيسيرِ .. وما علَى الحاجِّ قبلَ سفرِهِ

16 ذو القعدة 1445هـ – 24 مايو 2024م

المـــوضــــــــــوع

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، القائلِ في كتابِهِ الكريمِ: ﴿وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ * لِّيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ ۖ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ﴾، وأشهدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنَا ونبيَّنَا مُحَمَّدًا عبدُهُ ورسولُهُ، اللهُمَّ صَلَّ وسَلّمْ وباركْ عليهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ، ومَن تبعَهُم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ، وبعدُ:،

فإنَّ الحجَّ رحلةٌ إيمانيةٌ عظيمةٌ تهوِي إليهَا قلوبُ المؤمنينَ، وتشتاقُ لنفحاتِهَا نفوسُ المحبينَ الصادقين؛ إجابةً لدعوةِ سيدِنَا إبراهيمَ عليهِ السلامُ حيثُ دعَا ربَّهُ سبحانَهُ قائلًا: ﴿رَّبَّنَآ إِنِّىٓ أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِى بِوَادٍ غَيْرِ ذِى زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ ٱلْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ فَٱجْعَلْ أَفْـِٔدَةً مِّنَ ٱلنَّاسِ تَهْوِىٓ إِلَيْهِمْ وَٱرْزُقْهُم مِّنَ ٱلثَّمَرَٰتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ﴾.

والحجُّ مِن أعظمِ العباداتِ التي يتجلَّى فيهَا كمالُ الإيمانِ بكمالِ، التسليمِ للهِ عزَّ وجلَّ، فأعمالُ الحجِّ مبنيةٌ على حسنِ الاتباعِ وحسنِ التسليمِ للهِ (عزَّ وجلَّ) وكمالِ الإيمانِ بهِ.

وإذا كان دينُنَا الحنيفُ قائمًا على التيسيرِ ورفعِ الحرجِ، فإنَّ هذا التيسيرَ يتجلَّى أعظمَ ما يتجلَّى في الحجِّ، فمَا يسَّرَ نبيُّنَا ﷺ في شيءٍ أكثرَ مِن تيسيرِهِ على حجاجِ بيتِ اللهِ (عزَّ وجلَّ) في قولتِهِ المشهورةِ: (افْعَلْ وَلا حَرَج).

غيرَ أنَّ التيسيرَ الذي نسعَى إليهِ هو التيسيرُ المنضبطُ بضوابطِ الشرعِ، المقرونُ بمدَى القدرةِ والاستطاعةِ؛ إذ ينبغِي أنْ يحرصَ المستطيعُ على أداءِ العبادةِ على وجهِهَا الأكملِ والأفضلِ الذي يحققُ لصاحبِهِ أعلَى درجاتِ الفضلِ والثوابِ وبمَا لا يصلُ إلى حدِّ التهاونِ الذي يُفرغُ العبادةَ مِن مضامينِهَا التعبديةِ الأصيلةِ الساميةِ.

وحتى يكونَ الحجُّ مبرورًا ينبغِي على الحاجِّ قبلَ سفرِهِ أنْ يحرصَ على أمورٍ مهمّةٍ منها: إخلاصُ النّيّةِ للهِ عزَّ وجلّ، فيستحضرُ الحاجُّ رضَا اللهِ (عزَّ وجلَّ) وحدَهُ بأداءِ ذلك الركنِ العظيمِ مِن أركانِ الإسلامِ، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: { وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ }، ويقولُ سبحانَهُ: ﴿قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ  لَا شَرِيكَ لَهُ ۖ وَبِذَٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ﴾، ويقولُ نبيُّنَا ﷺ: (إنَّما الأعمالُ بالنِّيَّاتِ وإنَّما لِكلِّ امرئٍ ما نوى)، ويقولُ (صلواتُ ربِّي وسلامُهُ عليهِ): (إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبَلُ مِنْ الْعَمَلِ إِلَّا مَا كَانَ لَهُ خَالِصًا وَابْتَغِي بِهِ وَجْهُهُ).

ومنها التوبةُ النصوحُ، فالتوبةُ طريقُ المفلحينَ وسبيلُ الفائزينَ، وحقيقةُ التوبةِ الإقلاعُ عن الذنوبِ وتركُهَا والندمُ على ما مضَى منهَا، والعزمُ على عدمِ العودةِ إليهَا، وردُّ المظالِمِ إلى أهلِهَا، حيثُ يقولُ نبيُّنَا ﷺ: (مَنْ كَانَتْ لَهُ مَظْلَمَةٌ لِأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ شَيْءٍ فَلْيَتَحَلَّلَهُ مِنْهُ الْيَوْمَ قَبْلَ أَنْ لَا يَكُونَ دِينَارُ وَلَا دِرْهَم إِنْ كَانَ لَهُ عَمَلَ صَالِحٌ أُخِدَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلَمَتِهِ، وَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَناتُ أَخْدَ مِنْ سَيِّئَاتِ صَاحِبِهِ فَحُمِلَ عَلَيْهِ).

كمَا أنّهُ ينبغِي على الحاجِّ أنْ يبادرَ إلى سدادِ ديونِهِ قبلَ سفرِهِ، فقد حذّرَ الشرعُ الحنيفُ مِن التهاونِ أو المماطلِةِ في أداءِ الديونِ والتأخرِ في سدادِهَا، حيثُ يقولُ نبيُّنَا ﷺ: (مَن أخذَ أمْوالَ النَّاسِ يُرِيدُ أداءَها أدَّى اللهُ عَنْهُ، ومَن أخذ يُرِيدُ إتلافها أَتْلَفَهُ اللَّهُ).

*****

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين سيدِنَا مُحمدٍ ﷺ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعين.

لا شكَّ أنّهُ مِن أهمِّ ما ينبغِي على الحاجِّ أنْ يحرصَ عليهِ تحرِي المالِ الحلالِ، فإنَّ المالَ الحرامَ يردُّ الدعاءَ ويمنعُ القبولَ، حيثُ يقولُ نبيُّنَا ﷺ: (إِنَّ اللهَ طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا)، وذكرَ نبيُّنَا ﷺ: الرجلَ يُطيلُ السفرَ أشعثَ أغبرَ يمدُّ يديهِ إلى السماءِ، يَا رَبِّ يَا رَبِّ، وَمَطْعَمُهُ حَرَامٌ ، وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ ، وَمَلْبَسُهُ حَرَام، وَغُذِيَ بِالْحَرَامِ، فَأَنَّى يُسْتَجَابُ لِذلِكَ؟!”.

كما أنّهُ على الحاجِّ أنْ يعتنِيَ بطهارةِ قلبِهِ مِن الغلِّ والحسدِ والشحناءِ والخلافاتِ والخصوماتِ؛ لأنَّ هذه الأدواءُ تعكِّرُ صفوَ هذه الشعيرةِ العظيمةِ، كمَا أنَّهَا سببٌ لحجبِ الرحماتِ وعدمِ قبولِ الحسناتِ، حيثُ يقولُ نبيُّنَا ﷺ: (ألَا أخبرُكُمْ بِأَفْضَلَ مِنْ دَرَجَةِ الصِّيَامِ وَالصَّلَاةِ وَالصَّدَقَةِ؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: إِصْلَاحُ ذَاتِ البَيْنِ، فَإِنَّ فَسَادَ ذَاتِ البَيْنِ هِيَ الحَالِقَةُ، لا أَقُولُ: تَخْلقَ الشَّعْرَ، وَلَكِنْ تَحْلِقُ الدِّينَ).

على أنّنَا نؤكدُ على أهميةِ تعلمِ أحكامِ الحجِّ ومناسكِهِ وآدابِهِ قبلَ سفرِ الحاجِّ إلى بيتِ اللهِ الحرامِ حتى يعبدَ اللهَ تعالَى على بصيرةٍ، ويؤدِّي حجَّهُ على الوجهِ الأكملِ الذي يُرجَى معهُ تمامُ القبولِ والغفرانِ.

اللهُمَّ تقبلْ منَّا صالحَ أعمالِنَا

واحفظْ مصرَنَا وارفعْ رايتَهَا في العالمين

 

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها.

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 24 مايو 2024م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة بعنوان : الحجُّ بينَ كَمَالِ الإيمَانِ وَعَظَمَةِ التَّيسِيرِ ومَا علَى الحاجِّ قبلَ سفرِهِ ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 16 ذو القعدة 1445 هـ ، الموافق 24 مايو 2024م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 24 مايو 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان :الحجُّ بينَ كَمَالِ الإيمَانِ وَعَظَمَةِ التَّيسِيرِ ومَا علَى الحاجِّ قبلَ سفرِهِ :

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الحجُّ بينَ كَمَالِ الإيمَانِ وَعَظَمَةِ التَّيسِيرِ ومَا علَى الحاجِّ قبلَ سفرِهِ ، بصيغة word  أضغط هنا.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 24 مايو 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الحجُّ بينَ كَمَالِ الإيمَانِ وَعَظَمَةِ التَّيسِيرِ ومَا علَى الحاجِّ قبلَ سفرِهِ ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن الدروس الدينية

 

للمزيد علي قسم خطبة الجمعة القادمة

عناصر خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : الحجُّ بينَ كَمَالِ الإيمَانِ وَعَظَمَةِ التَّيسِيرِ ومَا علَى الحاجِّ قبلَ سفرِهِ : كما يلي:

 

أولًا: إخلاصُ النيةِ للهِ تعالَى. 

ثانيًا: التوبةُ وردُّ المظالمِ إلى أهلِهَا.

ثالثًا: تعلُّمُ فقهِ الحجِّ معَ مراعَاةِ التيسيرِ

رابعًا: طهارةُ القلبِ.

خامسًا: الحجُّ رحلةٌ إيمانيةٌ وروحيةٌ فاغتنمهَا.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 24 مايو 2024م ، للدكتور محمد حرز.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : ما علي الحاج قبل سفره ، للدكتور محمد حرز ، بتاريخ 16 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 24 مايو 2024م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024م بصيغة word بعنوان : ما علي الحاج قبل سفره ، للدكتور محمد حرز.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 24 مايو 2024م بصيغة pdf بعنوان : ما علي الحاج قبل سفره ، للدكتور محمد حرز.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024م بعنوان : ما علي الحاج قبل سفره .

 

أولًا: الحجُّ أشواقٌ وحنينٌ !!!

ثانيـًـــا: أيُّها الحاجُّ قبلَ سفرِكَ اِعِلَمْ !!!

ثالثًا وأخيرًا: كُلُّنَا مسافرونَ أيُّهَا الأخيارُ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محمد حرز لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 24 مايو 2024م ، للدكتور محروس حفظي.

 

خطبة الجمعة القادمة 24 مايو 2024 م بعنوان : ما علي الحاج قبل سفره ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 16 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 24 مايو 2024م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : ما علي الحاج قبل سفره.

 

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 24 مايو 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : ما علي الحاج قبل سفره ، بصيغة word أضغط هنا.

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : ما علي الحاج قبل سفره ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

___________________________________________________________

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

و للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن الدروس الدينية

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024 م بعنوان : ما علي الحاج قبل سفره ، للدكتور محروس حفظي :

 

(1) الحجُّ يذكرُكَ بالآخرةِ.

(2) تصحيحُ النيةِ.

(3) تحرِّي الحلالَ في المأكلِ والمشربِ ومصاريفِ الحجِّ.

(4) ردُّ المظالمِ إلى أهلِهَا.

(5) العزمُ على التوبةِ الصادقةِ.

(6) يؤدِّي حقَّ عيالِهِ وأهلِهِ عليهِ.

(7) معرفةُ أحكامِ الحجِّ.

(8) الأخذُ بالأولوياتِ خاصةً فيمَا يتعلقُ بحاجةِ الفقراءِ والمحتاجين.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 24 مايو 2024م ، للشيخ خالد القط.

 

خطبة الجمعة القادمة 24 مايو 2024م بعنوان : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير وما على الحاج قبل سفره، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 16 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 24 مايو 2024م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024م بصيغة word بعنوان : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير وما على الحاج قبل سفره ، للشيخ خالد القط

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 24 مايو 2024م بصيغة pdf بعنوان : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير وما على الحاج قبل سفره ، للشيخ خالد القط

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024م ، بعنوان : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير وما على الحاج قبل سفره ، للشيخ خالد القط ، كما يلي:

 

أولاً: إخلاص النية لله سبحانه وتعالى

ثانياً: رد الحقوق والمظالم إلى أهلها:

ثالثاً: صلة الأرحام:

رابعاً، على الحاج أن يتعلم فقه وأحكام الحج حتى يؤدي فريضه الحج كما ينبغي:

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 24 مايو 2024م ، للدكتور عمر مصطفي.

 

خطبة الجمعة القادمة 24 مايو 2024م بعنوان : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير .. وما على الحاج قبل سفره ، للدكتور عمر مصطفي، بتاريخ 16 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 24 مايو 2024م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 24 مايو 2024م بصيغة word بعنوان :الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير .. وما على الحاج قبل سفره ، للدكتورعمر مصطفي

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024م بصيغة pdf بعنوان : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير .. وما على الحاج قبل سفره ، للدكتورعمر مصطفي

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 24 مايو 2024م ، بعنوان : الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير .. وما على الحاج قبل سفره ، للدكتور عمر مصطفي.

 

أولًا: الحجُّ رحلةٌ إيمانيةٌ.

ثانيًا: التلبيةُ منهجُ حياةٍ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ عمر مصطفي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »