أخبار مهمةالأوقافعاجل

في استفتاء للأئمة أكثر من 95% من الأئمة ترفض البسطويسي وتطالب الوزارة بوقفه عن العمل

في استفتاء أجراه الأئمة علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، حيث نشر الأئمة هل توافق علي الشيخ محمد عثمان البسطويسي ممثلا لك ، أو توافق علي كلامه في الفضائيات ، فجاءت النتيجة مفزعة للبسطويسي رفضت الأئمة بنسبة تتعدي 95% البسطويسي ممثلا لها،بينما أبدي الـ 5% الباقية جزء منهم تمثل 3% لا نعرفه ولا نريده أو نرفضه، بينما 2% من الأئمة قالوا أنهم معه لأننا نريد نقابة، ولما تبين أنها ليست نقابة ، أصبح الجميع إلا نقبائه المزعومين ، وحتي نقباء المحافظات في النقابة المزعومة – أو النقابة غير الرسمية جلهم يرفضونه.

كما جاءت بعض التعليقات من الأئمة (البسطويسي يعمل لمصالحه وليس له هدف غير مصلحته الشيخصية) وقال ثان (البسطويسي طلب من الوزارة طلبات شخصية فلما رفضتها الوزارة زعم أنه يقف مع الأئمة ، لكي يحتمي بهم لتحقيق أهدافه) وقال ثالث ( البسطويسي طول عمره يكره الأئمة ، والآن يدعي أنه مع الأئمة) وقال رابع ( خلاص انكشفت يا بسطويسي لا تحب إلا نفسك) وقال خامس ( أنت لا تمثل إلا نفسك) وقال غيرهم ( البسطويسي طالب بتعيين زملاء له بالتفتيش فلما رفضت الوزارة ذلك إلا عن طريق مسابقة ، قال انقلب علي الوزارة لأضغط عليها لتنفيذ مطالبي) ، وقال إمام( يا بسطويسي رصيدكم نفد) ، وهكذا جاءت تعليقات كثيرة مفادها أن جميع الأئمة ترفضه ممثلا لها ، أو متحدثا باسمها.

كما طالب كثير من الأئمة تحويل كل النقباء للتحقيق ، ووقف البسطويسي عن العمل فورا ، لأنه يتحدث باسم الأئمة زورا وبهتانا.

بل وقال كثير من الأئمة سنتوجه للوزارة لتقديم شكوي عاجلة ضد البسطويسي ، وعدم تحدثه مرة أخري باسم الأئمة.

اظهر المزيد

admin

مجلس إدارة الجريدة الدكتور أحمد رمضان الشيخ محمد القطاوي رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) تليفون (phone) : 01008222553  فيس بوك (Facebook): https://www.facebook.com/Dr.Ahmed.Ramadn تويتر (Twitter): https://twitter.com/DRAhmad_Ramadan الأستاذ محمد القطاوي: المدير العام ومسئول الدعم الفني بالجريدة. الحاصل علي دورات كثيرة في الدعم الفني والهندسي للمواقع وإنشاء المواقع وحاصل علي الليسانس من جامعة الأزهر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »