أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي

خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي، بتاريخ 11 شعبان 1444هـ ، الموافق 3 مارس 2023م

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بصيغة word بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م بصيغة pdf بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي

 

 

عناصر خطبة الجمعة القادمة 3 مارس 2023م ، بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي.

 

أولًا: الأمرُ بالاستجابةِ للهِ ورسولهِ

ثانيًا: صورٌ مِن الاستجابةِ

ثالثًا: مِن ثمراتِ الاستجابةِ

رابعًا: استجبْ قبلَ فواتِ الأوانِ.

 

ولقراءة خطبة الجمعة القادمة 10 مارس 2023م ، بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي ، كما يلي:

الاستجابةُ للهِ ورسولهِ

11شعبان 1444هـ –  3/3/ 2023م

 

العنصر الأول من خطبة الجمعة بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي

أولًا: الأمرُ بالاستجابةِ للهِ ورسولهِ

  • إنَّ الاستجابةَ للهِ ورسولهِ حياةُ القلوبِ، ودليلُ الإيمانِ الكاملِ والمحبةِ الصادقةِ، قال تعالي: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) (24)الأنفال، وقال تعالي أيضًا: (وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَالْكَافِرُونَ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ) (26)الأنعام ، وقال سبحانَهُ: (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (31) قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ) (32)آل عمران.
  • أهلُ الاستجابةِ هم أهلُ الشكرِ؛ لأنَّهُم استعملُوا الجوارحَ التي أنعمَ اللهُ بها عليهم في ما خُلقتْ لهُ ألَا وهو سماعُ الحقِّ والانقيادُ لهُ قال تعالي: ( إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ) (36)الأنعام .
  • الأنبياءُ والمرسلينَ بلغُوا الغايةَ في الاستجابةِ فاستجابَ اللهُ لهم دعاؤَهُم .
  • قال تعالَي في شأنِ نوحٍ عليهِ السلامُ (وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ) (76)الأنبياء.
  • وفي شأنِ أيوبَ عليهِ السلامُ (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) (84)الأنبياء .
  • وفي شأنِ يونسَ عليهِ السلامُ (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) (88)الأنبياء
  • وفي شأنِ زكريَّا عليهِ السلامِ (وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ (89) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) (90)الأنبياء.

العنصر الثاني من خطبة الجمعة بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي

ثانيًا: صورٌ مِن الاستجابةِ

  • تحويلُ القبلةِ: مكثَ النبيُّ ﷺ بالمدينةِ ستةَ عشرَ شهرًا يستقبلُ بيتَ المقدسِ في صلاتِه وكان يحبُّ أنْ تكونَ الكعبةُ قبلتَهُ، ويقلبُ وجههَ في السماءِ داعيًا اللهَ بذلك فبينَمَا هو في صلاتِه إذ أوحَي اللهُ إليهِ بتحويلِ القبلةِ إلي الكعبةِ فتحوّلَ وتحوّلَ مَن وراءَهُ. (نور اليقين )

قالَ تعالي : (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144)البقرة.

  • حمراءُ الأسدِ: انصرفَ رسولُ اللهِ ﷺ مِن أُحدٍ مساءَ السبتِ فباتَ تلك الليلةَ في المدينةِ هو وأصحابُهُ وباتَ المسلمونَ يداوونَ جرحَاهُم فلمَّا صلَّي رسولُ اللهِ ﷺ الصبحَ يومَ الأحدِ أمرَ بلالًا أنْ يُنادِي: إنَّ رسولَ اللهِ ﷺ يأمرُكُم بطلبِ العدوِّ ولا يخرج معنَا إلَّا مَن شهدَ القتالَ بالأمسِ ودعَا رسولُ اللهِ ﷺ بلوائهِ وهو معقودٌ لمْ يُحلْ فدفعَهُ إلي عليٍّ بنِ أبي طالبٍ وخرجَ القومُ وهم جرحَي حتي عسكرُوا بحمراءِ الأسدِ فأوقدُوا نيرانًا عظيمةً حتي تُري مِن المكانِ البعيدِ وتوهُّم كثرةِ أصحابِهَا فوصلَ الخبرُ إلي أبي سفيانَ ومَن معهُ مِن أهلِ مكةَ إنَّ مُحمدًا قد خرجَ في أصحابهِ يطلبُكُم في جمعٍ لم يُرَ مثلهُ قط،  فأدخلَ اللهُ الرعبَ في قلوبِ المشركينَ فعادُوا مسرعينَ إلي مكةَ بينمَا أقامَ النبيُّ ﷺ أيامًا في حمراءِ الأسدِ ثم رجعَ إلي المدينةِ وفيهم أنزلَ اللهُ:

   (الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ) (174)آل عمران .(موسوعة التاريخ الإسلامي الميسر).

العنصر الثالث من خطبة الجمعة بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي

ثالثًا: مِن ثمراتِ الاستجابةِ

  • الجزاءُ مِن جنسِ العملِ:

لا شكَّ أنَّ الجزاءَ مِن جنسِ العملِ فمَن استجابَ للهِ سبحانَهُ وتعالَي بفعلِ أوامرهِ واجتنابِ نواهيهِ استجابَ اللهُ دعائَهُ قالَ تعالَي :(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) (186)البقرة.

  • في الاستجابةِ حياةُ القلوبِ:

قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) (24)الأنفال.

  • النجاةُ مِن النفاقِ:

إنَّ الإعراضَ عن أمرِ اللهِ وعدمَ الاستجابةِ لهُ مِن أبرزِ صفاتِ المنافقين، قال تعالى: (وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ (47) وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (50) النور. أمَّا أهلُ الإيمانِ فقد استجابُوا، قال جلَّ جلاله: (إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (51)النور.

  • الفوزُ بالجنةِ والنجاةُ مِن النارِ: قال تعالى: ( وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ) (52) النور، وقالَ سبحانَه: ( لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ) (18)الرعد.
  • الفلاحُ: قال جلَّ جلاله: (إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51)النور.

العنصر الرابع من خطبة الجمعة بعنوان : الاستجابة لله ورسوله ، للشيخ عمر مصطفي

رابعًا: استجبْ قبلَ فواتِ الأوانِ.

قالَ تعالى:( اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ مَا لَكُمْ مِنْ مَلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ) (47)الشوري . سارعُوا – أيُّها الناسُ – إلى إجابةِ ما دعاكُم إليهِ رسولُ خالقِكُم ومُربيكُم مِن الإيمانِ والطاعةِ، مِن قبلِ أنْ تنتهى الحياةُ التي هي فرصةٌ للعملِ، ويأتي يومُ الحسابِ الذى لا يردُّهُ اللهُ بعدَ أنْ قضَى بهِ، ليسَ لكُم – يومئذٍ – أي ملاذٍ يحميكُم مِن العذابِ ولا تجدُوا مَن يدفعُ عنكُم أو يقوى على حمايتِكُم.(تفسير المنتخب).

وإياكَ واتباعَ الهوَي فهو أعظمُ أسبابِ الصدِّ عن سبيلِ اللهِ، وهو سلطانٌ غشومٌ ظلومٌ يعمِي القلبَ عن الحقِّ قالَ تعالي 🙁 فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (50)القصص.

راجي عفو ربه عمر مصطفي

_____________________________________

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع و خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »