أخبار مهمةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf : فقه بناء الدول بتاريخ 11 أكتوبر

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf : فقه بناء الدول ،  بتاريخ 12 صفر 1441 هـ ، الموافق 11 أكتوبر 2019 م .

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf : فقه بناء الدول ، بصيغة pdf أضغط هنا

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن الدروس الدينية

 

الالتزام بـــ خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية: فقه بناء الدول ، بتاريخ 12 صفر 1441 هـ ، الموافق 11/10/2019

 

وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بنص خطبة الجمعة أو بجوهرها على أقل تقدير مع الالتزام بضابط الوقت ما بين 15 – 20 دقيقة كحد أقصى.

كما أن وزارة الأوقاف واثقة في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين.

وتؤكد تفهم الأئمة لما تقتضيه طبيعة المرحلة من ضبط للخطاب الدعوي ، مع استبعاد أي خطيب لا يلتزم بموضوع خطبة الجمعة.

 

ولقراءة خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf 11 أكتوبر  : فقه بناء الدول ، كما يلي:

 

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf : فقه بناء الدول بتاريخ 11 أكتوبر الخطبة الثانية : خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf : فقه بناء الدول بتاريخ 11 أكتوبر

 

وصرح معالي وزير الأوقاف أ.د/ محمد مختار جمعة أن موضوع (فقه بناء الدول) :

سيكون موضوع خطبة الجمعة القادمة بتاريخ 11 / 10 / 2019م مؤكدًا أن بناء الدول علم يحتاج إلى خبرة ودراية وإلمام بأحوال الدول والتحديات التي تواجهها ، وشتان بين فقه الأفراد والجماعات وفقه بناء الدول وإرادتها في عالم سريع التحول والتغير لا يعرف سوى لغة التحالفات والتكتلات السياسية والاقتصادية والثقافية ، وتحكمه قواعد وقوانين ومعاهدات دولية لا يمكن لعاقل فضلاً عن دولة تجاهلها أو عدم التعامل معها أو عدم التكيف مع ما يفرضه الواقع الراهن .

 

  ومن ثمة كان لزامًا على المتحدث في الشأن الديني أو الثقافي أن يعي معنى الدولة ومقوماتها والتحديات التي تواجه بناءها ، والمخاطر التي تترتب على ضعفها أو سقوطها ، والعوامل التي تؤدي إلى تماسك بنائها وقوتها وتقدمها وازدهارها ، ومراعاة ما يتطلبه فقه الواقع والمستجدات في بناء الدول  .

 

  كما أكد معاليه أن قوةَ الدولة قوةٌ لجميع أبنائها , قوةٌ للدين , وقوةٌ للوطن , وقوةٌ للأمة , وقد قالوا :

رجل فقير في دولة غنية قوية خير من رجل غني في دولة فقيرة ضعيفة, لأن الأول له دولة تحمله وتحميه في الداخل والخارج , والآخر لا ظهر له .

 

  ومن ثمة كان بناء الدولة وتقويةُ مؤسساتها مطلبا شرعيا ووطنيا وحياتيا لجميع أبنائها , وبقدر إيمان كل منهم بحق الوطن , وقوة انتمائه إليه , وعطائه له , واستعداده للتضحية في سبيله , تكون قوةُ الوطن , وبقدر اختلال هذا الانتماء أو ضعف ذلك العطاء , والنكوص عن التضحية بالنفس أو بالمال في سبيل الوطن , يكون ضعف الدول أو سقوطها أو تمزقها ، كما أن الوقوف بقوة خلف الحاكم العادل مطلب شرعي ووطني لا يستقر أمر الدول إلا به ، مع تأكيدنا أن الأمم  والدول لا تبنى بغير العلم والعمل الجاد , والجهد والعرق ، فالأمم التي لا تنتج مقوماتها الأساسية ، وتكون عالة على غيرها لا تملك كلمتها ولا استقلال قرارها .

 

  كما أكد لا بقاء لأمة أو حضارة بلا قيم ولا أخلاق:

فالأمم التي لا تقوم ولا تبنى على القيم والأخلاق تحمل عوامل سقوطها في أصل بنائها وأسس قيامها ، ومصيرها إلى الزوال والاندثار .

 

______________________________________

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

للمزيد عن أسئلة واختبارات وزارة الأوقاف

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن الدروس الدينية 

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »